في الحديث القدسي ان كل عمل ابن ادم له الا الصوم فهو لله وهو يجزي به.
والصوم في الروايات جنة من النار وزكاة الابدان وتسكين للقلوب وكاسر للشهوات .
فاذكر به جوع وعطش يوم القيامة واسع للمثابرة عليه .
وعن رسول الله (ص): (من صام يوما تطوعا ادخله الله عز وجل الجنة) .
والافضل جعل ذلك اليوم الاثنين او الخميس ففي الروايات ان اعمال العبد تعرض على الله في هذين اليومين ولذلك كان رسول الله (ص) يصومها حتى تعرض اعماله وهو صائم